مال و أعمال

قال زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، إن الوقت قد حان للاستعداد للحرب، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية

[ad_1]

(لتصحيح علامات الترقيم عن طريق إضافة علامة الاقتباس الافتتاحية في الفقرة 4)

سول (رويترز) – نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية يوم الخميس عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قوله إن الأوضاع الجيوسياسية غير المستقرة المحيطة ببلاده تعني أن الوقت قد حان للاستعداد للحرب أكثر من أي وقت مضى، وذلك خلال تفقده الجامعة العسكرية الرئيسية في البلاد.

وقدم كيم توجيهات ميدانية يوم الأربعاء في جامعة كيم جونغ إيل للعلوم العسكرية والسياسة، التي سميت على اسم والده الذي توفي عام 2011، والتي قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إنها “أعلى مقر للتعليم العسكري” في البلاد.

وكثفت كوريا الشمالية تطوير الأسلحة في السنوات الأخيرة في عهد كيم وأقامت علاقات عسكرية وسياسية أوثق مع روسيا، حيث يُزعم أنها ساعدت موسكو في حربها مع أوكرانيا مقابل المساعدة في المشاريع العسكرية الاستراتيجية.

ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله لموظفي الجامعة والطلاب إنه “إذا اختار العدو المواجهة العسكرية مع كوريا الديمقراطية، فإن كوريا الديمقراطية ستوجه ضربة قاضية للعدو دون تردد من خلال حشد كل الوسائل المتاحة لها”.

كوريا الديمقراطية هي اختصار لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، الاسم الرسمي لكوريا الشمالية.

وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية “في معرض شرحه للوضع الدولي المعقد… والوضع العسكري والسياسي الغامض وغير المستقر حول جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، قال إن الوقت الآن هو الوقت المناسب للاستعداد للحرب بشكل أكثر شمولا من أي وقت مضى”.

© رويترز.  الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يزور جامعة عسكرية في بيونغ يانغ بكوريا الشمالية، في هذه الصورة التي نشرتها وكالة الأنباء المركزية الكورية في 11 أبريل 2024.  وكالة الأنباء المركزية الكورية عبر رويترز

وفي وقت سابق من هذا الشهر، أشرف كيم على اختبار إطلاق صاروخ باليستي جديد متوسط ​​المدى تفوق سرعته سرعة الصوت باستخدام الوقود الصلب، وهو ما قال محللون إنه سيعزز قدرة كوريا الشمالية على نشر الصواريخ بشكل أكثر فعالية من أنواع الوقود السائل.

اتهمت كوريا الشمالية الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بإثارة التوترات العسكرية من خلال إجراء ما أسمته “مناورات حربية” حيث أجرى الحليفان تدريبات عسكرية بكثافة وحجم أكبر في الأشهر الأخيرة.



[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى